المرأة في شعر السياب بحث كامل للدراسات الاولية للغه العربية بصيغه doc جاهز للتعديل والاضافة

اقدم لكم بحث كامل للمراة في شعر السياب لقسم اللغة العربية  بصيغة الوورد جاهز للتعديل والاضافه بسهوله حيث يحتوي البحث على مبحثين  لكل مبحث يتكون من فصلين ولكل فصل ش…

shaayb fares
المؤلف shaayb fares
تاريخ النشر
آخر تحديث

 اقدم لكم بحث كامل للمراة في شعر السياب لقسم اللغة العربية  بصيغة الوورد جاهز للتعديل والاضافه بسهوله حيث يحتوي البحث على مبحثين 

لكل مبحث يتكون من فصلين ولكل فصل شرح مختصر .



تتكون من المقدمه 

بدر شاكر السياب، أحد أهم الشعراء العراقيين والعرب في القرن العشرين، والذي يتصدر طليعة مؤسسي الشعر الحر في الوطن العربي رفقة نازك الملائكة. وتعد قصيدة السياب "هل كان حبا" أول قصيدة له في كتابة الشعر الحر. قريحة الشاعر وموهبته الشعرية قد تفجرتا منذ الصغر في قريته جيكور الصغيرة -الواقعة بالقرب من أبي الخصيب إلى جنوب شرقي البصرة- حين كان لا يتجاوز الثانية عشرة، في مدرسته الابتدائية في أبي الخصيب، وهي المحاولات التي قال عنها بدر فيما بعد أنها كانت صحيحة من ناحية الوزن ولكنها كانت مليئة بالأخطاء النحوية.

ولد بدر شاكر السياب في عام 1926، لأب كان يعمل في مساعدة والده في رعاية النخيل. ولد الشاعر في فترة حرجة من تاريخ العراق المعاصر الذي كان تحت سلطة الاحتلال الإنجليزي، وألقت الظروف السياسية بظلالها على كاهل بدر في مختلف مراحل حياته، فأثقلتهُ، وعانى ما عاناه سواء من السجن أو الرفض من العمل والطرد أو ملاحقة المخبرين أو الهرب إلى منفى اختياري في الكويت خشية الاعتقال، وكانت مادة دسمة لكثير من قصائده التي دوّن بها هذه الأحداث.

المرحلة الأخيرة من حياته لا سيما السنوات الثلاث الأخيرة كانت من المراحل العصيبة والتعيسة لبدر إذ كانت أعراض الشلل بادية عليه إذ أصبحت حركته صعبة، وبعد عدة فحوصات في بيروت ولندن وباريس أثبتت أن لديه مرض فسادي في جهازه العصبي، ولم تنجح المحاولات المتعددة لشفائه، وزامن هذا الوضع الصحي السيئ والذي يتردّى يوما بعد آخر مشاكل مادية، وتفكيره بزوجته وأبنائه الثلاث (غيداء وغيلان وآلاء) مع الفاقة وقلة المال، ووصل الحال إلى أقصى درجات السوء في نيسان سنة 1964 إذ انتهت المدة المسموح بها من الإجازات المرضية والإجازات العادية وكذلك الإجازات المرضية بنصف راتب التي يسمح بها قانون عمله في مصلحة الموانئ العراقية في البصرة. وبدأت بعدها إجازة من مئة وثمانين يوما بدون راتب.


وينتهي البحث بالخاتمة

الخاتمة

 

طيلة سنوات تاريخنا البطولي والمتألق، عجزنا أن نولي اهتماماً لحقوق المرأة الخاصة، واحتياجاتها الناشئة عن دورها كأم وربة منزل، ووظيفتها التعليمية التي لا غنى عنها بالنسبة للأطفال، إن المرأة إذ تعمل في مجال البحث العلمي، وفي مواقع البناء، وفي الإنتاج والخدمات، وتشارك في النشاط الإبداعي، لم يعد لديها وقت للقيام بواجباتها اليومية في المنزل – العمل المنزلي – وتربية الأطفال، وإقامة جو أسري طيب، لقد اكتشفنا أن كثيراً من مشاكلنا – في سلوك الأطفال، والشباب، وفي معنوياتنا، وثقافتنا، وفي الإنتاج – تعود جزئياً إلى تدهور العلاقات الأسرية، والموقف المتراخي من المسؤوليات الأسرية .

حيث تعتبر المراة في حياة الشعراء انها الام والاخت والزوجة وفي بعض الأحيان تقوم مقام الرجل في كثير من المناسبات ولهذا نوصي ونعدم المرأة بكل مجالات تخصصها وليس في مجال واحد لان حياة المراة تغزوها الكثير من المشاعر والعاطفة الجياشة والالهام والصبر والحنان , وهي تبدع في مجالها في الخاص وتبدع في مجالها العام من حيث التربية والتعليم , ويجب علينا ان نقف احتراما واجلال لهذا الكائن اللطيف المليء بكل معاني الحب والاهتمام .

حيث يحتوي البحث على جميع المصادر 

اليكم رابط التحميل البحث بصيغة الوورد 


رابط التحميل (ميديا فاير )



تعليقات

عدد التعليقات : 0